عند الانخراط في العمل التجاري، يصعب على المرء الإلمام بمختلف جوانب القواعد واللوائح التنظيمية. لذا يبذل بنك الإمارات دبي الوطني ما بوسعه لمساعدة عملائه في فهم التأثيرات التي قد تحدثها هذه التغييرات على أعمالهم.
وفي هذه الصفحة، يقدم البنك ملخصاً مبسطاً عن العقوبات وعمليات الحظر– كيفية عملهما، وما هي الالتزامات الخاصة بأصحاب الأعمال التجارية والعقوبات المحتملة المترتبة على عدم التزامهم.
وبالرغم من أن معظم الشركات نادراً ما تتأثر بالعقوبات والحظر، إلا أن النتائج المترتبة عن الإخلال بالقواعد قد تكون صارمة. لذا نوصي بدراسة هذه الصفحة بعناية والحصول على مشورة قانونية مستقلة، إن لزم الأمر، قبل إبرام أي اتفاقية مع عملاء دوليين أو مع وكلائهم.
الحظر هو قيد فردي أو جماعي يفرض على استيراد وتصدير السلع، أو المواد، أو رأس المال، أو الخدمات من أو إلى بلد معين أو مجموعة بلدان. ويتشابه الحظر مع العقوبات من حيث أنه يمثل عوائق قانونية أمام التجارة.
لذا فإننا، وعملائنا، ملزمون قانونياً بالامتثال للحظر الذي تفرضه السلطات القضائية ذات الصلة.
تعتبر مخالفة العقوبات أو الحظر، أو التعامل مع مواطنين محددة أسمائهم بصفة خاصة، من الجرائم الخطرة التي تستوجب فرض عقوبات صارمة، مثل حجز السلع، فرض غرامات كبيرة، والإيداع في السجن.
ويأتي في طليعة ذلك، تعرض معاملاتك وأعمالك للمخاطر. على سبيل المثال، مصادرة الدفعات الخاصة بك أو تجميد أموالك، الأمر الذي قد يحد من سيولتك النقدية. وقد تخضع أيضاً لإجراءات العناية الواجبة المشددة من جانب الجهات التنظيمية، والمؤسسات المالية، والأطراف المقابلة على معاملاتك وأنشطتك المستقبلية، أو رفض المؤسسات المالية تنفيذ معاملاتك بالنيابة عن شركتك. كل هذا قد يؤدي في نهاية المطاف إلى الإضرار بسمعتك التجارية إضراراً كبيراً.
تعتبر مخالفة العقوبات أو الحظر، أو التعامل مع مواطنين محددة أسمائهم بصفة خاصة، من الجرائم الخطرة التي تستوجب فرض عقوبات صارمة، مثل حجز السلع، فرض غرامات كبيرة، والإيداع في السجن.
ويأتي في طليعة ذلك، تعرض معاملاتك وأعمالك للمخاطر. على سبيل المثال، مصادرة الدفعات الخاصة بك أو تجميد أموالك، الأمر الذي قد يحد من سيولتك النقدية. وقد تخضع أيضاً لإجراءات العناية الواجبة المشددة من جانب الجهات التنظيمية، والمؤسسات المالية، والأطراف المقابلة على معاملاتك وأنشطتك المستقبلية، أو رفض المؤسسات المالية تنفيذ معاملاتك بالنيابة عن شركتك. كل هذا قد يؤدي في نهاية المطاف إلى الإضرار بسمعتك التجارية إضراراً كبيراً.
إذ كنت أنت، أو شركتك، منخرط في أي من المعاملات التالية، فقد تكون عرضة للخطر:
عقوبات متعددة الأطراف – هي العقوبات التي تعتمدها أكثر من دولة ضد دولة أخرى. وتصدر عادة عن هيئات أممية عليا مثل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة (UNSC)، الاتحاد الأوروبي، أو جامعة الدول العربية.
العقوبات المستقلة – هي العقوبات التي تعتمدها دولة واحدة فقط ضد دولة أخرى. وتصدر عادة عن هيئات حكومية محلية مثل مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة بالولايات المتحدة الأمريكية (OFAC)، مكتب الصناعة والأمن في وزارة التجارة الأمريكية (BIS)، وزارة خزانة صاحبة الجلالة بالمملكة المتحدة (HMT).
لا تفرض العقوبات دائماً على البلد بأكمله؛ وهناك أشكال متنوعة للعقوبات المستهدفة، بما في ذلك العقوبات التي تطال مواطنين محددة أسمائهم بصفة خاصة (SDNs).
المواطنين المحددة أسمائهم بصفة خاصة هم أفراد أو كيانات (مثل المؤسسات المالية أو الشركات أو سفن الشحن أو الموانئ أو شركات الطيران) وقد يكونون موجودين في أي مكان من العالم.
تحدد السلطات المواطنين المحددة أسمائهم بصفة خاصة لعدة أسباب: ارتباطهم بانتهاكات متعلقة بحقوق الإنسان، انتشار الأسلحة النووية، الإرهاب، تجارة المخدرات، المنظمات الإجرامية العابرة للحدود، أو دعمهم لأنظمة خاضعة لعقوبات.
وفي معظم الحالات، تعتبر الكيانات التي تعود ملكيتها لمواطنين محددة أسمائهم بصفة خاصة أو مرتبطة بمواطنين محددة أسمائهم بصفة خاصة من المواطنين المحددة أسمائهم بصفة خاصة SNDs.
تتراوح السلع والخدمات الخاضعة لعقوبات عامة ما بين الأسلحة والماس الخام وحتى توفير التعليم العالي في علوم محددة. وتشمل العقوبات توريد هذه السلع أو الخدمات وبيعها، ونقلها، وتحويلها، وصيانتها، وتوفير التدريبات الخاصة بها، وتشمل كذلك تحويلات الأموال المتعلقة بالتجارة بها.
يحرم حظر تجارة الأسلحة المتاجرة بعدد معين من الأسلحة فضلاً عن المنتجات والتقنيات التي قد يتم استخدامها عادة لأغراض مدنية لكنها ذات تطبيقات عسكرية (السلع ذات الاستخدامات المزدوجة). وتتطلب هذه المواد عادة الحصول على ترخيص تجاري لتصديرها.
تشير طبيعة العقوبات وعمليات الحظر إلى أنها تخضع لتغييرات متكررة وأحياناً مفاجئة. فضلاً عن إمكانية فرضها في أي وقت من قبل أي دولة، أو منظمة دولية، أو هيئة وطنية عليا. ويكون أثرها فوري عموماً.
ويجب على جميع المؤسسات المالية ضمان امتثالها لنظم العقوبات والحظر المعمول بها. إذ إن الإخفاق في ذلك قد يؤدي إلى فرض إجراءات تنظيمية كبيرة، أو غرامات، أو تهم جنائية في دولة الإمارات العربية المتحدة أو في أي مكان آخر، فضلاً عن إلحاقها ضرراً كبيراً بالسمعة.
لهذا السبب، قد نطلب نحن، أو البنوك التي نتراسل معها، بعض المعلومات عن طبيعة معاملاتك وأنشطتك التجارية، لتحديد ما إذا كنت ملتزماً بنظم العقوبات والحظر الحالية.
وفي حال لم تزودنا بكافة المعلومات التي نطلبها منك، فإنه لن يكون بمقدورنا استكمال معاملاتك المالية وإتمام علاقتك مع مصرفنا نظراً لأن سمعة مجموعة واسعة من المؤسسات المالية قد تكون على المحك.
التحايل هو اتخاذ إجراء محدد لتفادي كشف انخراط مواطن محدد اسمه بصفة خاصة أو بلد خاضع لعقوبات في معاملة تجارية ما. وهذا قد يتضمن على سبيل المثال:
قد تعتبر كافة الأنشطة المذكورة أعلاه نشاطاً جنائياً/احتيالياً وجريمة بموجب القوانين الاتحادية.
الإمارات العربية المتحدة – يتولى البنك المركزي لدولة الإمارات العربية المتحدة مسؤولية تنفيذ الحظر والعقوبات الصادرة عن الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، وغيرها من العقوبات والحظر من حين لآخر داخل القطاع المصرفي الإمارات.
الاتحاد الأوروبي – ينفذ الاتحاد الأوروبي العقوبات والحظر (المشار إليها عادة في الاتحاد الأوروبي بـ التدابير التقييدية) بموجب إطار السياسة الخارجية والأمنية المشتركة (CFSP). وتطبق العقوبات وعمليات الحظر الصادرة عن الاتحاد الأوروبي على جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
المملكة المتحدة – تتولى خزينة صاحبة الجلالة (HMT) مسؤولية تنفيذ وإدارة العقوبات المالية والحظر في المملكة المتحدة.
الأمم المتحدة –يتولى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مسؤولية تنفيذ العقوبات وعمليات الحظر الصادرة عن الأمم المتحدة. ويتعين على كافة الدول الأعضاء بموجب ميثاق الأمم المتحدة الالتزام بالعقوبات الصادرة عن الأمم المتحدة.
الولايات المتحدة –يتولى مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية (OFAC) المسؤولية الرئيسية عن إدارة وتنفيذ العقوبات وعمليات الحظر المستقلة الصادرة عن الولايات المتحدة، كما يتولى مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة الأمريكية (BIS) إدارة عدد من العقوبات بالإضافة إلى مراقبة وترخيص الصادرات من الولايات المتحدة الأمريكية.
يملك بنك الإمارات دبي الوطني مكاتب له في عدد من الدول والمناطق بما في ذلك المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، ولديه علاقات مقاصة بالعملات الأجنبية مع العديد من البنوك الدولية الرائدة، بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية. لذلك يتعين عليه الامتثال باللوائح التنظيمية الخاصة باختصاصاتها القضائية أيضاً.
الحظر هو قيد فردي أو جماعي يفرض على استيراد وتصدير السلع، أو المواد، أو رأس المال، أو الخدمات من أو إلى بلد معين أو مجموعة بلدان. ويتشابه الحظر مع العقوبات من حيث أنه يمثل عوائق قانونية أمام التجارة.
لذا فإننا، وعملائنا، ملزمون قانونياً بالامتثال للحظر الذي تفرضه السلطات القضائية ذات الصلة.
تعتبر مخالفة العقوبات أو الحظر، أو التعامل مع مواطنين محددة أسمائهم بصفة خاصة، من الجرائم الخطرة التي تستوجب فرض عقوبات صارمة، مثل حجز السلع، فرض غرامات كبيرة، والإيداع في السجن.
ويأتي في طليعة ذلك، تعرض معاملاتك وأعمالك للمخاطر. على سبيل المثال، مصادرة الدفعات الخاصة بك أو تجميد أموالك، الأمر الذي قد يحد من سيولتك النقدية. وقد تخضع أيضاً لإجراءات العناية الواجبة المشددة من جانب الجهات التنظيمية، والمؤسسات المالية، والأطراف المقابلة على معاملاتك وأنشطتك المستقبلية، أو رفض المؤسسات المالية تنفيذ معاملاتك بالنيابة عن شركتك. كل هذا قد يؤدي في نهاية المطاف إلى الإضرار بسمعتك التجارية إضراراً كبيراً.
تعتبر مخالفة العقوبات أو الحظر، أو التعامل مع مواطنين محددة أسمائهم بصفة خاصة، من الجرائم الخطرة التي تستوجب فرض عقوبات صارمة، مثل حجز السلع، فرض غرامات كبيرة، والإيداع في السجن.
ويأتي في طليعة ذلك، تعرض معاملاتك وأعمالك للمخاطر. على سبيل المثال، مصادرة الدفعات الخاصة بك أو تجميد أموالك، الأمر الذي قد يحد من سيولتك النقدية. وقد تخضع أيضاً لإجراءات العناية الواجبة المشددة من جانب الجهات التنظيمية، والمؤسسات المالية، والأطراف المقابلة على معاملاتك وأنشطتك المستقبلية، أو رفض المؤسسات المالية تنفيذ معاملاتك بالنيابة عن شركتك. كل هذا قد يؤدي في نهاية المطاف إلى الإضرار بسمعتك التجارية إضراراً كبيراً.
إذ كنت أنت، أو شركتك، منخرط في أي من المعاملات التالية، فقد تكون عرضة للخطر:
عقوبات متعددة الأطراف – هي العقوبات التي تعتمدها أكثر من دولة ضد دولة أخرى. وتصدر عادة عن هيئات أممية عليا مثل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة (UNSC)، الاتحاد الأوروبي، أو جامعة الدول العربية.
العقوبات المستقلة – هي العقوبات التي تعتمدها دولة واحدة فقط ضد دولة أخرى. وتصدر عادة عن هيئات حكومية محلية مثل مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة بالولايات المتحدة الأمريكية (OFAC)، مكتب الصناعة والأمن في وزارة التجارة الأمريكية (BIS)، وزارة خزانة صاحبة الجلالة بالمملكة المتحدة (HMT).
لا تفرض العقوبات دائماً على البلد بأكمله؛ وهناك أشكال متنوعة للعقوبات المستهدفة، بما في ذلك العقوبات التي تطال مواطنين محددة أسمائهم بصفة خاصة (SDNs).
المواطنين المحددة أسمائهم بصفة خاصة هم أفراد أو كيانات (مثل المؤسسات المالية أو الشركات أو سفن الشحن أو الموانئ أو شركات الطيران) وقد يكونون موجودين في أي مكان من العالم.
تحدد السلطات المواطنين المحددة أسمائهم بصفة خاصة لعدة أسباب: ارتباطهم بانتهاكات متعلقة بحقوق الإنسان، انتشار الأسلحة النووية، الإرهاب، تجارة المخدرات، المنظمات الإجرامية العابرة للحدود، أو دعمهم لأنظمة خاضعة لعقوبات.
وفي معظم الحالات، تعتبر الكيانات التي تعود ملكيتها لمواطنين محددة أسمائهم بصفة خاصة أو مرتبطة بمواطنين محددة أسمائهم بصفة خاصة من المواطنين المحددة أسمائهم بصفة خاصة SNDs.
تتراوح السلع والخدمات الخاضعة لعقوبات عامة ما بين الأسلحة والماس الخام وحتى توفير التعليم العالي في علوم محددة. وتشمل العقوبات توريد هذه السلع أو الخدمات وبيعها، ونقلها، وتحويلها، وصيانتها، وتوفير التدريبات الخاصة بها، وتشمل كذلك تحويلات الأموال المتعلقة بالتجارة بها.
يحرم حظر تجارة الأسلحة المتاجرة بعدد معين من الأسلحة فضلاً عن المنتجات والتقنيات التي قد يتم استخدامها عادة لأغراض مدنية لكنها ذات تطبيقات عسكرية (السلع ذات الاستخدامات المزدوجة). وتتطلب هذه المواد عادة الحصول على ترخيص تجاري لتصديرها.
تشير طبيعة العقوبات وعمليات الحظر إلى أنها تخضع لتغييرات متكررة وأحياناً مفاجئة. فضلاً عن إمكانية فرضها في أي وقت من قبل أي دولة، أو منظمة دولية، أو هيئة وطنية عليا. ويكون أثرها فوري عموماً.
ويجب على جميع المؤسسات المالية ضمان امتثالها لنظم العقوبات والحظر المعمول بها. إذ إن الإخفاق في ذلك قد يؤدي إلى فرض إجراءات تنظيمية كبيرة، أو غرامات، أو تهم جنائية في دولة الإمارات العربية المتحدة أو في أي مكان آخر، فضلاً عن إلحاقها ضرراً كبيراً بالسمعة.
لهذا السبب، قد نطلب نحن، أو البنوك التي نتراسل معها، بعض المعلومات عن طبيعة معاملاتك وأنشطتك التجارية، لتحديد ما إذا كنت ملتزماً بنظم العقوبات والحظر الحالية.
وفي حال لم تزودنا بكافة المعلومات التي نطلبها منك، فإنه لن يكون بمقدورنا استكمال معاملاتك المالية وإتمام علاقتك مع مصرفنا نظراً لأن سمعة مجموعة واسعة من المؤسسات المالية قد تكون على المحك.
التحايل هو اتخاذ إجراء محدد لتفادي كشف انخراط مواطن محدد اسمه بصفة خاصة أو بلد خاضع لعقوبات في معاملة تجارية ما. وهذا قد يتضمن على سبيل المثال:
قد تعتبر كافة الأنشطة المذكورة أعلاه نشاطاً جنائياً/احتيالياً وجريمة بموجب القوانين الاتحادية.
الإمارات العربية المتحدة – يتولى البنك المركزي لدولة الإمارات العربية المتحدة مسؤولية تنفيذ الحظر والعقوبات الصادرة عن الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، وغيرها من العقوبات والحظر من حين لآخر داخل القطاع المصرفي الإمارات.
الاتحاد الأوروبي – ينفذ الاتحاد الأوروبي العقوبات والحظر (المشار إليها عادة في الاتحاد الأوروبي بـ التدابير التقييدية) بموجب إطار السياسة الخارجية والأمنية المشتركة (CFSP). وتطبق العقوبات وعمليات الحظر الصادرة عن الاتحاد الأوروبي على جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.
المملكة المتحدة – تتولى خزينة صاحبة الجلالة (HMT) مسؤولية تنفيذ وإدارة العقوبات المالية والحظر في المملكة المتحدة.
الأمم المتحدة –يتولى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة مسؤولية تنفيذ العقوبات وعمليات الحظر الصادرة عن الأمم المتحدة. ويتعين على كافة الدول الأعضاء بموجب ميثاق الأمم المتحدة الالتزام بالعقوبات الصادرة عن الأمم المتحدة.
الولايات المتحدة –يتولى مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية (OFAC) المسؤولية الرئيسية عن إدارة وتنفيذ العقوبات وعمليات الحظر المستقلة الصادرة عن الولايات المتحدة، كما يتولى مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة الأمريكية (BIS) إدارة عدد من العقوبات بالإضافة إلى مراقبة وترخيص الصادرات من الولايات المتحدة الأمريكية.
يملك بنك الإمارات دبي الوطني مكاتب له في عدد من الدول والمناطق بما في ذلك المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، ولديه علاقات مقاصة بالعملات الأجنبية مع العديد من البنوك الدولية الرائدة، بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية. لذلك يتعين عليه الامتثال باللوائح التنظيمية الخاصة باختصاصاتها القضائية أيضاً.
يرجى الاطلاع على الروابط المدرجة أدناه وطلب المشورة القانونية المستقلة.
إذا كنت لا تزال تملك معاملة محددة تود من بنك الإمارات دبي الوطني النظر فيها ومساعدتك بشأنها، يرجى الاتصال بمدير العلاقات الخاص بك أو بالفرع الذي سيكون بمقدوره توجيه استفسارك إلى القسم المناسب.
نطلب منك عدم الموافقة على المشاركة في أي معاملة قد تكون على صلة ببلد/جهة خاضعة للعقوبات دون التحدث أولاً إلى البنك بشأنها.
هام: تعتبر المعلومات الواردة في هذا الدليل ذات طبيعة عامة وقد تم إعدادها من قبل بنك الإمارات دبي الوطني لمساعدة عملائه على فهم العقوبات وعمليات الحظر. لا يهدف هذا الدليل إلى تقديم مشورة محددة ولا يدعي احتوائه على كافة الأمور المتعلقة بظروفك الخاصة أو بأي معاملة محددة. ونظراً للبيئة المتغيرة والمتطورة المرتبطة بالعقوبات والحظر، فإن هذه المعلومات عرضة للتغيير دون إصدار أي إشعار. لذا ينبغي عليك، على وجه الخصوص، أخذ العلم بأن التعميمات الإماراتية المحددة المتعلقة بالعقوبات الاقتصادية قد يتم إصدارها لمؤسسات بعينها وليس للعامة. ولسنا ملزمين بموجب أي مسؤولية بتحديثه أو تصحيحه. ويجب التحقق من كافة المعلومات من حيث الدقة والعملة والاكتمال. يمكن الحصول على المعلومات الحالية من:
في حال أثارت العقوبات والحظر مشاكل في أعمالك، ننصحك بالحصول على المشورة القانونية المستقلة. .
البيانات الواردة في الموقع الإلكترونية هي بيانات صحيحة في أثناء تقديمها للصحافة.
شكرا على ردك!
يهمنا كثيراً معرفة رأيك عن تجربتك معنا